وأريد معكم بهذه المناسبة
أن أحتفل بميلادى بغير ما هو مُعتاد
فقد اكتفيت بحفلة (ميمى وأحمد ) لى " هنا "
بتحقيق عبوديتنا لله واستخلافنا فى الأرض
وعدم التعلق بالدنيا
فكل أمر له وقت وتدبير
وقراءة القرآن وحفظه وتدبره
وبذلك بإذن الله نُرضِى الله ويَرضَى عنَّا
ونَسعد فى حياتنا .. وبعد موتنا
نفوز برضاه تعالى وجنته
ونَسعد فى حياتنا .. وبعد موتنا
نفوز برضاه تعالى وجنته
وما كتبت هذا إلا لأنـِّى فى الله أحبكم
وأرجو أن يظلنا الله فى ظله
وأن يتغمدنا جميعاً برحمته آمين
سامحونى فى تقصيرى الفترة السابقة